الاثنين





يقول ابن القيم الجوزيه من كتابه ( صيد الخاطر) 00(جاهد في ترك ماتهواه تزداد محبتك لله)
اجل والله مهما غصت في هذه الدنيا وانغمرت حتى اختنقت بها لن تشبع منها حتى آخر نبضةٍ تهز كيانك 00
لكن ماحيلة المسكين حينما يلهث وراء حب الإله حينها سيبذل من أقصى عمق روحه حتى تسل منه ليرضي ربه ...
ولن يرضى بأدنى شيء يمس ذاك الحب اوينغص عليه ولوبالحظة من عمره
اتامل حائرة أين انا من هذا الشعور والذي لم تعهده عواطفي الجمه00
يبدو اني كنت منخدعة اشد الانخداع بها00
اين هي من هذا الإحساس ؟؟؟
ألايتراىء إلى عقلي انه بالإمكان تحقيق مافوق ان تتصوره مشاعري 00
تحقيق سعآده الظن الغالب أنها الحضن الذي طالما انتظره قلبي ليغوص بين أحشائه ويتعمق به حتى الباطن00
ولكن لأرغم نفسي على الإبحار في هذه العاطفة ألعظيمه...
فلابد لها من تضحية أيما تضخيه ضريبتها ترك ماتهواه نفسي 00
فيا قلبي هل لك منه شيئا؟؟؟





ليست هناك تعليقات: